منتدى زهرة الياسمين

هــــــــــــــلا و غــــــــــــــلا فيكم اخواني واخواتي معنا في منتدانا.. بين اخوانك واخواتك الأعضاء ونبارك لأنفسنا أولاً ولك ثانياً بزوغ نجمك وإنضمامك لركب هذه القافلة الغالية علينا نتمنى لك طيب الإقامة وقضاء وقت مُمتع ولحظات سعيدة بصحبتنا .. بإذن الله في إنتظار ما يفيض به قلمك من جديد ومفيد .. ღ♡♥️منتديات زهرة الياسمينஓ♥️♡ღ
منتدى زهرة الياسمين

هــــــــــــــلا و غــــــــــــــلا فيكم اخواني واخواتي معنا في منتدانا.. بين اخوانك واخواتك الأعضاء ونبارك لأنفسنا أولاً ولك ثانياً بزوغ نجمك وإنضمامك لركب هذه القافلة الغالية علينا نتمنى لك طيب الإقامة وقضاء وقت مُمتع ولحظات سعيدة بصحبتنا .. بإذن الله في إنتظار ما يفيض به قلمك من جديد ومفيد .. ღ♡♥️منتديات زهرة الياسمينஓ♥️♡ღ
منتدى زهرة الياسمين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 «الكرة الذهبية» ... خيانة فاضحة لكأس العالم !!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ADMiN
الادارة
الادارة
ADMiN


عدد المساهمات : 298
نقاط : 841
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 20/08/2010
العمر : 31

«الكرة الذهبية» ... خيانة فاضحة لكأس العالم !!  Empty
مُساهمةموضوع: «الكرة الذهبية» ... خيانة فاضحة لكأس العالم !!    «الكرة الذهبية» ... خيانة فاضحة لكأس العالم !!  Emptyالجمعة فبراير 11, 2011 9:25 pm

«الكرة الذهبية» ... خيانة فاضحة لكأس العالم !


«الكرة الذهبية» ... خيانة فاضحة لكأس العالم !!  07.49.02_main«الكرة الذهبية» ... ذهبية بالإسم لا بالإختيار !




































كثيرون امتعضوا، لا بل شككوا في أحقية الأرجنتيني ليونيل ميسي بـ «الكرة الذهبية» التي حصل عليها للعام الثاني توالياً إثر اختياره أفضل لاعب كرة قدم في العالم عن العام 2010.
ومهما قيل عن تغيير في المعايير المعتمدة لذاك الاختيار والمتأتي من عملية «الدمج» بين جائزة الاتحاد الدولي لأفضل لاعب وجائزة «الكرة الذهبية» التي تمنحها مجلة «فرانس فوتبول» الفرنسية، فإن انتزاع ميسي اللقب في «سنة كأس العالم» بالتحديد رغم فشله على المستوى الفردي في «البطولة - المحك» وتعرض منتخب بلاده لهزيمة نكراء في ربع النهائي أمام المانيا (صفر- 4)، يطرح أكثر من علامة استفهام اليوم ومستقبلاً حول مصداقية هذه الكرة المطلية ذهباً، وخصوصاً أن «ليو» نفسه سقط وفريقه برشلونة الاسباني عند حاجز الدور نصف النهائي من مسابقة دوري ابطال اوروبا التي تعتبر بحق البطولة الأقوى على صعيد الأندية في العالم.
فكيف لمن فشل في الاختبارين الابرز اللذين عايشهما العام 2010 ان يتوّج «افضل لاعب» امام آخرين جعلوا من أسمائهم عناوين للمونديال ودوري الأبطال؟











«الكرة الذهبية» ... خيانة فاضحة لكأس العالم !!  15-2-2010-14-3-46807




خلال بطولة كأس العالم الـ19 (2010) في جنوب افريقيا، خرج الاتحاد الدولي لكرة القدم ليعلن توصله الى اتفاق مع «فرانس فوتبول» لـ«توحيد» جائزتيهما السنويتين لأفضل لاعب في العالم تحت مسمى «فيفا بالون دور»، دون تحديد الأسباب الكامنة خلف هذه الخطوة.
الجدير ذكره، ان «فرانس فوتبول» دأبت على منح «الكرة الذهبية» ابتداء من العام 1956 (فاز بها الانكليزي ستانلي ماثيوز) وكان التصويت يقتصر حينها على الصحافيين فقط. ولكن بعد دمجها مع جائزة الـ«فيفا»، أضيف مدربو وقادة المنتخبات الـ208 المنضوية تحت لواء الاتحاد الدولي.
«الكرة الذهبية» كانت تمنح حتى 1995 لأفضل لاعب أوروبي قبل ان تتوسع لتشمل جميع اللاعبين في البطولات الاوروبية، ما مهد الطريق امام الليبيري جورج ويا للغنم بها، ثم ارتدت زياً اكثر عالمية منذ عامين عندما توسعت ليدخل خط المنافسة عليها جميع اللاعبين في العالم.
أما الـ «فيفا» فقد دأب على منح «جائزته» ابتداء من 1991 (حصل عليها الالماني لوثار ماتيوس)، وتطابقت هوية الفائز في الاستفتاءين 12 مرة من اصل 19 حتى عام 2009: الهولندي ماركو فان باستن (1992)، الايطالي روبرتو باجيو (1993)، جورج ويا (1995)، البرازيلي رونالدو(1997)، الفرنسي زين الدين زيدان (1998)، البرازيلي ريفالدو(1999)، البرازيلي رونالدو (2002)، البرازيلي رونالدينيو (2005)، الايطالي فابيو كانافارو (2006)، البرازيلي ريكاردو كاكا (2007)، البرتغالي كريستيانو رونالدو (2008)، وليونيل ميسي (2009).
وتعارض اختيار الجهتين في سبع مناسبات: 1991 ماتيوس (فيفا) والفرنسي جان بيار بابان (فرانس فوتبول)، 1994 روماريو والبلغاري هريستو ستويتشكوف، 1996 البرازيلي رونالدو والالماني ماتياس زامر، 2000 زيدان والبرتغالي لويس فيغو، 2001 فيغو والانكليزي مايكل أوين، 2003 زيدان والتشيكي بافل ندفيد، 2004 رونالدينيو والاوكراني اندريه شفتشنكو.
سيطرة تامة
ولا شك في أن الاتحاد الدولي، متمثلاً برئيسه السويسري جوزيف بلاتر، أراد استكمال سيطرته على ما يعتبره حقاً له، أي كل ما له صلة بكرة القدم العالمية، فسعى الى سحب بريق «الكرة الذهبية» بعراقتها تمهيداً لاقتسامها مع «فرانس فوتبول» التي يعود اليها الفضل في ولادة «الجائزة».
بدا توقيت «الدمج» مثالياً، فـ2010 هو عام كأس العالم، وكي يمنح الاتحاد الدولي بُعداً صدقياً إضافياً لـ«بطولته»، وخشية منه من تعارُض اختياره مع اختيار المجلة الفرنسية لناحية الوقوع على لاعب من خارج نجوم المونديال، طرق الـ«فيفا» باب «فرانس فوتبول» حاملاً حقيبة «دسمة»، بيد ان فوز ميسي بـ «الكرة الذهبية» أكد ان ذاك التوقيت فاشل إذ أفقد بعضاً من بريق كأس العالم وكشف ان استفتاء الاتحاد الدولي طغى على استفتاء المجلة، فقد كشفت الارقام ان الاخيرة كانت ستتوج ويسلي شنايدر فيما لو بقيت جائزتها مستقلة عن الـ «فيفا» مع العلم ان اللاعب الهولندي استُبعد من اللائحة النهائية للمرشحين والتي ضمت ثلاثي فريق برشلونة الاسباني: ميسي والاسبانيين تشافي هرنانديز واندريس انييستا.





الخـــااسر الأكبر !


«الكرة الذهبية» ... خيانة فاضحة لكأس العالم !!  Wesleysnijdercry_60012-7-2010-2-26-51





لا خلاف على ان ما حققه شنايدر في 2010 كان كفيلاً بمنحه «الكرة الذهبية»، فقد قدم مستوى رفيعاً وثابتاً قاد من خلاله فريقه انترميلان الايطالي الى تحقيق الثلاثية التاريخية (الدوري والكأس المحليين ودوري ابطال اوروبا) ومنتخب بلاده الى نهائي مونديال جنوب افريقيا.
في المقابل، حقق ثلاثي برشلونة لقب بطل الدوري الاسباني حصراً، وانفرد تشافي وانييستا بانتصار تاريخي بكأس العالم التي شهدت تسجيل الثاني إصابة الفوز على هولندا في المباراة النهائية.
الجدير ذكره، ان نتائج استفتاء «فرانس فوتبول» أظهر ان ميسي لم يكن يستحق دخول القائمة الثلاثية النهائية للمرشحين عندما حل رابعا في ترتيب المجلة بمعزل عن استفتاء الاتحاد الدولي.


وكان شنايدر صاحب اكبر نسبة من تصويت «فرانس فوتبول» بنسبة بلغت 7.7 في المئة من اصوات الصحافيين الرياضيين المشاركين، بينما نال انييستا 7.53 في المئة منها، مقابل 5.96 في المئة لتشافي، و4.38 في المئة لميسي.
وبعد الدمج، حل ميسي في المركز الاول (22.65 في المئة) امام انييستا (17.36)، تشافي (16.48)، وشنايدر (14.48).
معادلة غير عادلة


ويشهد تاريخ «الكرة الذهبية» على عدد من المفارقات المثيرة.

ففي العام 1974، توجت المانيا الغربية (سابقاً) بطلة لكأس العالم على أرضها على حساب هولندا في المباراة النهائية (2-1)، بيد ان الهولندي يوهان كرويف هو من انتزع «الكرة الذهبية» على حساب قائد «المانشافت» فرانتس بكنباور.
كما ان العام نفسه عاش تتويج بايرن ميونيخ الالماني بكأس الأندية الاوروبية البطلة (دوري الابطال حالياً) بقيادة بكنباور نفسه، غير ان الاداء المميز لــ «الهولندي الطائر» فرض نفسه على «فرانس فوتبول».
وفي 1986، انتزع ايغور بيلانوف (الاتحاد السوفياتي سابقا) «الكرة الذهبية» على حساب الانكليزي غاري لينيكر هداف بطولة كأس العالم الـ13 (1986) في المكسيك برصيد ستة اهداف.
وفي 1994، عام كأس العالم في الولايات المتحدة الاميركية، غاب البرازيلي روماريو عن استفتاء «فرانس فوتبول» رغم دوره الجوهري واهدافه الحاسمة وادائه الراقي في المونديال الذي شهد تتويجا رابعا لـ «راقصي السامبا» لأن الجائزة كانت تقتصر حينها على اللاعبين الاوروبيين حصراً.
في تلك السنة، انتزع ستويتشكوف اللقب امام باجيو والايطالي باولو مالديني الا ان روماريو نجح في تعويض «الكرة الذهبية» عندما انتزع جائزة الـ«فيفا» لأفضل لاعب في 1994.
وما يتعارض تماماً مع ما أفضت إليه نتائج 2010 هو فوز الالماني (الشرقي سابقا) ماتياس زامر بـ «الكرة الذهبية» في العام 1996 لدوره في تتويج المانيا (الموحدة) بلقب بطلة كأس الامم الاوروبية الـ10 في انكلترا رغم الاداء الباهر الذي قدمه البرازيلي رونالدو مع برشلونة في تلك السنة.
زامر تفوق على رونالدو بنقطة واحدة (144 مقابل 143) في استفتاء 1996 الذي شهد فوز البرازيلي بجائزة «فيفا».
فكيف للاعب أن يؤرّخ لدوره في فوز منتخب بلاده بكأس اوروبية من خلال «كرة ذهبية» في وقت يُحرم فيه آخرون من تأريخ مساهمتهم الحاسمة في منح فرقهم كأس عالم طال انتظارها؟
لماذا كانافارو؟
لقد رافق اختيار ميسي الكثير من اللغط، أقله في ضوء نيل فابيو كانافارو لقبي افضل لاعب الممنوحين على جبهتي الاتحاد الدولي و«فرانس فوتبول» فقط لكونه قائدا لمنتخب ايطاليا المتوج بطلا لكأس العالم الـ18 (2006) في المانيا.
لقد كان لهوية الفائز في المونديال ولشارة الكابتن التي حملها كانافارو وقعهما على اختيار الأخير فارساً لـ«الكرة الذهبية» في عام شحيح بالنجوم.
ورغم ثورة «المعايير» في 2010، لا يمكن حجب السؤال التالي: اذا استحق كانافارو «المدافع» تلك «الكرة الذهبية» العام 2006، فلمَ لم يستأهلها تشافي «صانع الالعاب المبدع» او انييستا «الحاسم في نهائي المونديال»؟
ولا بد من التذكير بأن الاوروغوياني دييغو فورلان انتزع لقب افضل لاعب في كأس العالم 2010 ليتفاجأ بعدها بأشهر بعدم ورود اسمه حتى في اللائحة النهائية لمرشحي «الكرة الذهبية»، الأمر الذي يضع علامة استفهام كبيرة على «نوعية» المونديال الذي لطالما اعتبر المحك الحقيقي للاعبين والمنتخبات على حد سواء.
ونشير في هذا السياق الى ما جاء على لسان مدير المنتخبات الارجنتينية كارلوس بيلاردو، مدرب «منتخب التانغو» المتوج بطلا للعالم 1986، والذي شدد قبل فترة على ضرورة احراز ميسي لكأس العالم يوماً تحقيقاً لشرط دخوله نادي اساطير اللعبة.
«الاوروبي» يستغل الظرف
وذكرت صحيفة «اس» الاسبانية قبل فترة ان الاتحاد الدولي لكرة القدم تلقى عددا من الشكاوى المتعلقة بأخطاء في تصويت بعض اللاعبين والمدربين، مع العلم ان كثيرين من هؤلاء ربما اختاروا ميسي ليس لسبب سوى للهالة المحيطة بذاك اللاعب دون الإمعان في ما شهده 2010 من أحداث، مع العلم ان الـ«فيفا» أشار الى انه لم يحصل على التصويت الخاص بمدرب منتخب الارجنتين وقائد الفريق.
وهذا يعني أن آلية منح «الكرة الذهبية» هذا العام لم تكن دقيقة وعادلة وشابها الكثير من الغموض، الامر الذي استغله الاتحاد الاوروبي لكرة القدم، متمثلا برئيسه الفرنسي ميشال بلاتيني، عندما اعلن عن ان الهيئة الرياضية القارية ستحدث جائزة تعادل «الكرة الذهبية» لافضل لاعب في اوروبا ابتداء من الموسم المقبل.
واوضح بلاتيني: «الاتحاد الاوروبي سيمنح جائزة خاصة لافضل لاعب في اوروبا على غرار الجائزة السابقة التي كانت تمنحها مجلة «فرانس فوتبول» والتي تم دمجها مع جائزة افضل لاعب في العالم التي يمنحها الاتحاد الدولي للعبة».
وستضم لجنة التحكيم ممثلي جميع الاتحادات المنضوية تحت لواء الاتحاد الاوروبي وصحافيين ومدربين.
واعتبر بلاتيني أن منح «ميسي جائزة افضل لاعب للعام 2010 لا يناقش. انه الافضل. لكن كنت افضل منحها الى تشافي او انييستا».
وبعيدا عن المعايير «المستجدة» التي قلبت الوضع رأساً على عقب هذه السنة، نجد أن البرتغالي جوزيه مورينيو انتزع جائزة افضل مدرب في 2010 لكونه قاد انترميلان الى الثلاثية رغم ان اداء فريقه لم يكن ساحراً.
فكيف لميسي ان ينتزع «الكرة الذهبية» لكونه «الافضل» وان يُحرم جوسيب غوارديولا من جائزة افضل مدرب رغم انه قاد افضل فريق (برشلونة) في 2010؟
ولا شك في ان الامر نفسه ينطبق على فيسنتي دل بوسكي الذي قاد منتخب اسبانيا الى منصة التتويج في مونديال جنوب افريقيا.




لقد أربكت نتائج «الكرة الذهبية» الشارع الرياضي في «سنة كأس العالم»، ولا شك في انها تنبئ بمفاجآت خلال السنوات المقبلة في ظل سعادة بلاتر بالسيطرة على جائزة لطالما شكلت عراقتها سبباً لغيرته على لعبة يبدو انه يعتبرها «لعبته الخاصة».









قفله .. !



فــائز مع نااديه
.
.

«الكرة الذهبية» ... خيانة فاضحة لكأس العالم !!  74dd1291-a676-44a6-b9a9-8a5323372924_smaller









وخـااسر مع منتخب بلاده !
.
.

«الكرة الذهبية» ... خيانة فاضحة لكأس العالم !!  52ce4ae1-8a91-4f3b-8fdb-bc062d208d11_smaller






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://zahrayassmen.yoo7.com
 
«الكرة الذهبية» ... خيانة فاضحة لكأس العالم !!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الجزيرة الرياضية تتهم الاردن بالتشوشات التي حصلت في كاس العالم 2010

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى زهرة الياسمين :: ۞ ♥ ۞ قسم الرياضه ۞ ♥ ۞ :: ♠ .:. الرياضة العالمية .:. ♠-
انتقل الى: